| Titre : |
الأسلوبية والتداولية مداخل لتحليل الخطاب |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
صابر محمود الحباشة |
| Mention d'édition : |
Øʺ1 |
| Editeur : |
الأردن : عالم الكتب الحديث |
| Année de publication : |
2011 |
| Importance : |
157ص. |
| Présentation : |
غلاف مصور . |
| Format : |
22سم. |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-70-351-6 |
| Note générale : |
هوامش. |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
/ الخطابة// أسلوب الكتابة / |
| Résumé : |
لقد ذهب في ظن كثير من المتعاطين للبحث اللساني ان العلوم اللسانية والمناهج اللغوية تتعارض ويقوم بعضها مقام بعض .حتى أن منهم من لم يجد كبير عناء في حشر أسماء متباعدة واجتهادات متنائية تحت مظلة واحدة :كالبنيوية مثلا أو التداولية أو غيرهما من مناهج البحث اللساني.والواقع أننا نحتاج في السياق العربي غلى تحديث الرؤية وتشغيل حاسة النقد والنقد الذاتي على مستوى عل .الأن السياق الحضاري "المهتزئ"الذي يحف بنا يشكل ضاغطا إضافيا يجعل المجهود المبذول محل تناد بالتقصير في معظم الأحيان ,على الرغم من أن من المشتغلين في هذا الحقل البحثي من يبذل جهدا استثنائيا ,ولكن لا تسلط عليه أضواء الإعلام إلا متى بلغ من الكبر عتيا أو قضى نحبه.والواقع أن الشروط إنتاج المعرفة اللسانية التي تضيف جديدا متميزا في السياق الكوني العام لم تتوفر بعد في السياق العربي,في ما أظنن.وكيلا نتوهم أن الأمر قدر محتوم,أرى أنه من الواجب الأخلاقي على الباحثين أن يقبلو على امزيد من بذل الجهد,لا رغبة في جزاء أو شكور ,بل سعيا لتكون اللغة العربية التي تمتاز بخصال تاريخية لا تدانيها فيها أي لغة حية على وجه البسيطة (ولايحملن قولي هذا محمل التحيز اللغوي)في المنزلة التي تستحق من حيث الدرس اللساني في مختلف فروع البحث اللغوي. |
الأسلوبية والتداولية مداخل لتحليل الخطاب [texte imprimé] / صابر محمود الحباشة . - Øʺ1 . - الأردن : عالم الكتب الحديث, 2011 . - 157ص. : غلاف مصور . ; 22سم. ISBN : 978-9957-70-351-6 هوامش. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
/ الخطابة// أسلوب الكتابة / |
| Résumé : |
لقد ذهب في ظن كثير من المتعاطين للبحث اللساني ان العلوم اللسانية والمناهج اللغوية تتعارض ويقوم بعضها مقام بعض .حتى أن منهم من لم يجد كبير عناء في حشر أسماء متباعدة واجتهادات متنائية تحت مظلة واحدة :كالبنيوية مثلا أو التداولية أو غيرهما من مناهج البحث اللساني.والواقع أننا نحتاج في السياق العربي غلى تحديث الرؤية وتشغيل حاسة النقد والنقد الذاتي على مستوى عل .الأن السياق الحضاري "المهتزئ"الذي يحف بنا يشكل ضاغطا إضافيا يجعل المجهود المبذول محل تناد بالتقصير في معظم الأحيان ,على الرغم من أن من المشتغلين في هذا الحقل البحثي من يبذل جهدا استثنائيا ,ولكن لا تسلط عليه أضواء الإعلام إلا متى بلغ من الكبر عتيا أو قضى نحبه.والواقع أن الشروط إنتاج المعرفة اللسانية التي تضيف جديدا متميزا في السياق الكوني العام لم تتوفر بعد في السياق العربي,في ما أظنن.وكيلا نتوهم أن الأمر قدر محتوم,أرى أنه من الواجب الأخلاقي على الباحثين أن يقبلو على امزيد من بذل الجهد,لا رغبة في جزاء أو شكور ,بل سعيا لتكون اللغة العربية التي تمتاز بخصال تاريخية لا تدانيها فيها أي لغة حية على وجه البسيطة (ولايحملن قولي هذا محمل التحيز اللغوي)في المنزلة التي تستحق من حيث الدرس اللساني في مختلف فروع البحث اللغوي. |
|  |
Accueil
Affiner la recherche
