Accueil
Détail de l'auteur
Auteur محمد، محمد السعيد |
Documents disponibles écrits par cet auteur (4)
Affiner la recherche
الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل / الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري
Titre : الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل : الجزء الأول من سورة الفاتحة إلى سورة المائدة Type de document : texte imprimé Auteurs : الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري ; محمد، محمد السعيد, Éditeur scientifique Mention d'édition : Øʺ.1 Editeur : القاهرة : المكتبة التوفيقية Année de publication : 2012 Importance : 712ص. Présentation : غلاف مض Format : 24 سم Note générale : هوامش Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : /كشاف//دين إسلامي/ /تفسير القرآن/البلاغة/التأويل/الإعجاز/ Résumé : كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف. وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم ، لإلمامه بلغة العرب ، ومعرفته بأشعارهم ، وإحاطته بعلوم البلاغة والبيان ، والإعراب والأدب ، فأضفى ذلك في تفسيره لآيات الله تعالى ، وحسن البيان . انتشر الكتاب في الآفاق ، واعترف الجميع بفضله ، وغزارة علمه ، وبراعته ، وحسن الصناعة فيه . وكان الكشاف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن ووجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه ، مما كان له الأثر الكبير في عجز العرب عن معارضته والإتيان بمثله . وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية التي وصلت إلى ألف بيت ، واهتم بالإعراب والنحو ، وتعرض باختصار شديد إلى المسائل الفقهية في آيات الأحكام ، وبينها باعتدال وعدم تعصب لمذهبه ( الحنفي ) . لكن الزمخشري استغل تفسيره لنشر مبادىء المعتزلة ، والانتصار لمذهبه فيها ، ويحاول جهده أن يتذرع بالمعاني اللغوية لذلك ، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة ، وسلطان الدليل ، وعرض أحيانا لبعض الروايات الإسرائيلية ، ويصدرها بلفظ "روي" الذي يشعر بضعف الرواية وبعدها عن الصحة ، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثواب قارئها ، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها أكثرها ضعيف أو موضوع . الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل : الجزء الأول من سورة الفاتحة إلى سورة المائدة [texte imprimé] / الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري ; محمد، محمد السعيد, Éditeur scientifique . - Øʺ.1 . - القاهرة : المكتبة التوفيقية, 2012 . - 712ص. : غلاف مض ; 24 سم.
هوامش
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : /كشاف//دين إسلامي/ /تفسير القرآن/البلاغة/التأويل/الإعجاز/ Résumé : كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف. وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم ، لإلمامه بلغة العرب ، ومعرفته بأشعارهم ، وإحاطته بعلوم البلاغة والبيان ، والإعراب والأدب ، فأضفى ذلك في تفسيره لآيات الله تعالى ، وحسن البيان . انتشر الكتاب في الآفاق ، واعترف الجميع بفضله ، وغزارة علمه ، وبراعته ، وحسن الصناعة فيه . وكان الكشاف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن ووجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه ، مما كان له الأثر الكبير في عجز العرب عن معارضته والإتيان بمثله . وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية التي وصلت إلى ألف بيت ، واهتم بالإعراب والنحو ، وتعرض باختصار شديد إلى المسائل الفقهية في آيات الأحكام ، وبينها باعتدال وعدم تعصب لمذهبه ( الحنفي ) . لكن الزمخشري استغل تفسيره لنشر مبادىء المعتزلة ، والانتصار لمذهبه فيها ، ويحاول جهده أن يتذرع بالمعاني اللغوية لذلك ، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة ، وسلطان الدليل ، وعرض أحيانا لبعض الروايات الإسرائيلية ، ويصدرها بلفظ "روي" الذي يشعر بضعف الرواية وبعدها عن الصحة ، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثواب قارئها ، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها أكثرها ضعيف أو موضوع . Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 60567 أ/38198 Livre Bibliothèque fll LIVRES/AR/AN/FR Disponible الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل / الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري
Titre : الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل : الجزء الثالث من سورة مريم إلى سورة السجدة Type de document : texte imprimé Auteurs : الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري ; محمد، محمد السعيد, Éditeur scientifique Mention d'édition : Øʺ.1 Editeur : القاهرة : المكتبة التوفيقية Année de publication : 2012 Importance : 616ص. Présentation : غلاف مض Format : 24 سم Note générale : هوامش Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : /كشاف//دين إسلامي/ /تفسير القرآن/البلاغة/التأويل/الإعجاز/ Résumé : كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف. وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم ، لإلمامه بلغة العرب ، ومعرفته بأشعارهم ، وإحاطته بعلوم البلاغة والبيان ، والإعراب والأدب ، فأضفى ذلك في تفسيره لآيات الله تعالى ، وحسن البيان . انتشر الكتاب في الآفاق ، واعترف الجميع بفضله ، وغزارة علمه ، وبراعته ، وحسن الصناعة فيه . وكان الكشاف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن ووجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه ، مما كان له الأثر الكبير في عجز العرب عن معارضته والإتيان بمثله . وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية التي وصلت إلى ألف بيت ، واهتم بالإعراب والنحو ، وتعرض باختصار شديد إلى المسائل الفقهية في آيات الأحكام ، وبينها باعتدال وعدم تعصب لمذهبه ( الحنفي ) . لكن الزمخشري استغل تفسيره لنشر مبادىء المعتزلة ، والانتصار لمذهبه فيها ، ويحاول جهده أن يتذرع بالمعاني اللغوية لذلك ، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة ، وسلطان الدليل ، وعرض أحيانا لبعض الروايات الإسرائيلية ، ويصدرها بلفظ "روي" الذي يشعر بضعف الرواية وبعدها عن الصحة ، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثواب قارئها ، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها أكثرها ضعيف أو موضوع . الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل : الجزء الثالث من سورة مريم إلى سورة السجدة [texte imprimé] / الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري ; محمد، محمد السعيد, Éditeur scientifique . - Øʺ.1 . - القاهرة : المكتبة التوفيقية, 2012 . - 616ص. : غلاف مض ; 24 سم.
هوامش
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : /كشاف//دين إسلامي/ /تفسير القرآن/البلاغة/التأويل/الإعجاز/ Résumé : كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف. وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم ، لإلمامه بلغة العرب ، ومعرفته بأشعارهم ، وإحاطته بعلوم البلاغة والبيان ، والإعراب والأدب ، فأضفى ذلك في تفسيره لآيات الله تعالى ، وحسن البيان . انتشر الكتاب في الآفاق ، واعترف الجميع بفضله ، وغزارة علمه ، وبراعته ، وحسن الصناعة فيه . وكان الكشاف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن ووجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه ، مما كان له الأثر الكبير في عجز العرب عن معارضته والإتيان بمثله . وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية التي وصلت إلى ألف بيت ، واهتم بالإعراب والنحو ، وتعرض باختصار شديد إلى المسائل الفقهية في آيات الأحكام ، وبينها باعتدال وعدم تعصب لمذهبه ( الحنفي ) . لكن الزمخشري استغل تفسيره لنشر مبادىء المعتزلة ، والانتصار لمذهبه فيها ، ويحاول جهده أن يتذرع بالمعاني اللغوية لذلك ، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة ، وسلطان الدليل ، وعرض أحيانا لبعض الروايات الإسرائيلية ، ويصدرها بلفظ "روي" الذي يشعر بضعف الرواية وبعدها عن الصحة ، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثواب قارئها ، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها أكثرها ضعيف أو موضوع . Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 60569 أ/38200 Livre Bibliothèque fll LIVRES/AR/AN/FR Disponible الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل / الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري
Titre : الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل : الجزء الثاني من سورة الأنعام إلى سورة الكهف Type de document : texte imprimé Auteurs : الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري ; محمد، محمد السعيد, Éditeur scientifique Mention d'édition : Øʺ.1 Editeur : القاهرة : المكتبة التوفيقية Année de publication : 2012 Importance : 735ص. Présentation : غلاف مض Format : 24 سم Note générale : هوامش Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : /كشاف//دين إسلامي/ /تفسير القرآن/البلاغة/التأويل/الإعجاز/ Résumé : كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف. وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم ، لإلمامه بلغة العرب ، ومعرفته بأشعارهم ، وإحاطته بعلوم البلاغة والبيان ، والإعراب والأدب ، فأضفى ذلك في تفسيره لآيات الله تعالى ، وحسن البيان . انتشر الكتاب في الآفاق ، واعترف الجميع بفضله ، وغزارة علمه ، وبراعته ، وحسن الصناعة فيه . وكان الكشاف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن ووجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه ، مما كان له الأثر الكبير في عجز العرب عن معارضته والإتيان بمثله . وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية التي وصلت إلى ألف بيت ، واهتم بالإعراب والنحو ، وتعرض باختصار شديد إلى المسائل الفقهية في آيات الأحكام ، وبينها باعتدال وعدم تعصب لمذهبه ( الحنفي ) . لكن الزمخشري استغل تفسيره لنشر مبادىء المعتزلة ، والانتصار لمذهبه فيها ، ويحاول جهده أن يتذرع بالمعاني اللغوية لذلك ، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة ، وسلطان الدليل ، وعرض أحيانا لبعض الروايات الإسرائيلية ، ويصدرها بلفظ "روي" الذي يشعر بضعف الرواية وبعدها عن الصحة ، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثواب قارئها ، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها أكثرها ضعيف أو موضوع . الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل : الجزء الثاني من سورة الأنعام إلى سورة الكهف [texte imprimé] / الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري ; محمد، محمد السعيد, Éditeur scientifique . - Øʺ.1 . - القاهرة : المكتبة التوفيقية, 2012 . - 735ص. : غلاف مض ; 24 سم.
هوامش
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : /كشاف//دين إسلامي/ /تفسير القرآن/البلاغة/التأويل/الإعجاز/ Résumé : كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف. وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم ، لإلمامه بلغة العرب ، ومعرفته بأشعارهم ، وإحاطته بعلوم البلاغة والبيان ، والإعراب والأدب ، فأضفى ذلك في تفسيره لآيات الله تعالى ، وحسن البيان . انتشر الكتاب في الآفاق ، واعترف الجميع بفضله ، وغزارة علمه ، وبراعته ، وحسن الصناعة فيه . وكان الكشاف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن ووجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه ، مما كان له الأثر الكبير في عجز العرب عن معارضته والإتيان بمثله . وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية التي وصلت إلى ألف بيت ، واهتم بالإعراب والنحو ، وتعرض باختصار شديد إلى المسائل الفقهية في آيات الأحكام ، وبينها باعتدال وعدم تعصب لمذهبه ( الحنفي ) . لكن الزمخشري استغل تفسيره لنشر مبادىء المعتزلة ، والانتصار لمذهبه فيها ، ويحاول جهده أن يتذرع بالمعاني اللغوية لذلك ، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة ، وسلطان الدليل ، وعرض أحيانا لبعض الروايات الإسرائيلية ، ويصدرها بلفظ "روي" الذي يشعر بضعف الرواية وبعدها عن الصحة ، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثواب قارئها ، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها أكثرها ضعيف أو موضوع . Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 60568 أ/38199 Livre Bibliothèque fll LIVRES/AR/AN/FR Disponible الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل / الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري
Titre : الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل : الجزء الرابع من سورة يس إلى سورة الناس Type de document : texte imprimé Auteurs : الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري ; محمد، محمد السعيد, Éditeur scientifique Mention d'édition : Øʺ.1 Editeur : القاهرة : المكتبة التوفيقية Année de publication : 2012 Importance : 840ص. Présentation : غلاف مض Format : 24 سم Note générale : هوامش Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : /كشاف//دين إسلامي/ /تفسير القرآن/البلاغة/التأويل/الإعجاز/ Résumé : كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف. وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم ، لإلمامه بلغة العرب ، ومعرفته بأشعارهم ، وإحاطته بعلوم البلاغة والبيان ، والإعراب والأدب ، فأضفى ذلك في تفسيره لآيات الله تعالى ، وحسن البيان . انتشر الكتاب في الآفاق ، واعترف الجميع بفضله ، وغزارة علمه ، وبراعته ، وحسن الصناعة فيه . وكان الكشاف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن ووجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه ، مما كان له الأثر الكبير في عجز العرب عن معارضته والإتيان بمثله . وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية التي وصلت إلى ألف بيت ، واهتم بالإعراب والنحو ، وتعرض باختصار شديد إلى المسائل الفقهية في آيات الأحكام ، وبينها باعتدال وعدم تعصب لمذهبه ( الحنفي ) . لكن الزمخشري استغل تفسيره لنشر مبادىء المعتزلة ، والانتصار لمذهبه فيها ، ويحاول جهده أن يتذرع بالمعاني اللغوية لذلك ، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة ، وسلطان الدليل ، وعرض أحيانا لبعض الروايات الإسرائيلية ، ويصدرها بلفظ "روي" الذي يشعر بضعف الرواية وبعدها عن الصحة ، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثواب قارئها ، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها أكثرها ضعيف أو موضوع . الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل : الجزء الرابع من سورة يس إلى سورة الناس [texte imprimé] / الخوارزمي، أبي القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري ; محمد، محمد السعيد, Éditeur scientifique . - Øʺ.1 . - القاهرة : المكتبة التوفيقية, 2012 . - 840ص. : غلاف مض ; 24 سم.
هوامش
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : /كشاف//دين إسلامي/ /تفسير القرآن/البلاغة/التأويل/الإعجاز/ Résumé : كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف. وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم ، لإلمامه بلغة العرب ، ومعرفته بأشعارهم ، وإحاطته بعلوم البلاغة والبيان ، والإعراب والأدب ، فأضفى ذلك في تفسيره لآيات الله تعالى ، وحسن البيان . انتشر الكتاب في الآفاق ، واعترف الجميع بفضله ، وغزارة علمه ، وبراعته ، وحسن الصناعة فيه . وكان الكشاف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن ووجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه ، مما كان له الأثر الكبير في عجز العرب عن معارضته والإتيان بمثله . وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية التي وصلت إلى ألف بيت ، واهتم بالإعراب والنحو ، وتعرض باختصار شديد إلى المسائل الفقهية في آيات الأحكام ، وبينها باعتدال وعدم تعصب لمذهبه ( الحنفي ) . لكن الزمخشري استغل تفسيره لنشر مبادىء المعتزلة ، والانتصار لمذهبه فيها ، ويحاول جهده أن يتذرع بالمعاني اللغوية لذلك ، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة ، وسلطان الدليل ، وعرض أحيانا لبعض الروايات الإسرائيلية ، ويصدرها بلفظ "روي" الذي يشعر بضعف الرواية وبعدها عن الصحة ، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثواب قارئها ، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها أكثرها ضعيف أو موضوع . Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 60570 أ/38201 Livre Bibliothèque fll LIVRES/AR/AN/FR Disponible